الوثيقة
مؤتمر للحركة التعاونية ومنظمات المجتمع المدني للإعلان عن دعم موقف القيادة السياسية الرافض لتهجير الفلسطينيينحزب الاتحاد: سيادة مصر وأرض فلسطين لا تقبلان المساومة والتفاوضمدحت الكمار: توجيهات الرئيس بإنشاء إدارة محترفة للأزمات والكوارث نقلة حقيقية في أداء الدولةقصيدة بقلم المعتصم بالله القليعينائبا الشيوخ التمامي وابوحجازي دعم الحكومة لحزم اجتماعية متكاملة للأسر الأكثر احتياجا التزام من أجل تحقيق مستوى معيشة جيدة للمواطنينمشوار التنموية تُطلق حملة ”وعي”أحمد حلمي: «مصر أكتوبر» يستهدف تقديم دور توعوي وخدمي وتثقيفي لأهالي الإسكندريةللعام الخامس.. تجديد الثقة في المستشار إسلام الغزولي رئيسًا للهيئة الاستشارية للمركز العربي الأوروبي لحقوق الإنسان بالنرويجبحضور نخبة من الشخصيات العامة والسياسية.. اتحاد الجمعيات الأهلية و التعاونيات يعقدان مؤتمرا لدعم الدولة ورفض مخططات التهجير غدارواية جريمة فقر الأكثر مبيعًا في جناح الوصل ودار الوليد بمعرض الكتاب الدولي للكاتب الكبير يوسف حسن يوسفنشأت العمدة: مخطط تهجير الفلسطينيين لا يزال قائمًا والشعب المصري يصطف وراء الرئيس في رفض تصفية القضيةالصافي عبد العال: توجيهات الرئيس بتطوير التعليم العالي والجامعات الأهلية يحدث قفزة حقيقية في البلاد تواكب العصر
تحقيقات وتقارير

ماذا يعني إلغاء العمل بقانون الطواريء؟

أرشيفية
أرشيفية

أصدر الرئيس عبدالفتاح السيسي اليوم الإثنين قرارا بعد مد العمل بقانون الطواريء في البلاد، والذي بدأ العمل به طبقا لـ (قانون رقم 162 لسنة 1958) كما فُرض حالة الطوارئ أثناء حرب 1967، وألغي العمل به لمدة 18 شهراً في عام 1980. ثم أعيد بعد اغتيال الرئيس أنور السادات في أكتوبر 1981 م. وتم تمديد حالة الطوارئ حسب الدستور لمدة ثلاث سنوات من عام 1981 م واستمر تمديد حالة الطوارئ طوال فترة حكم الرئيس مبارك.
وفي ظل قانون الطوارئ تتسع سلطة الشرطة، ويتم تعليق الحقوق الدستورية وفرض السلطات الرقابية. ويقيد قانون الطوارئ النشطاء السياسيين: والمظاهرات في الشوارع، والمنظمات السياسية غير المعلنة، ومنع التبرعات المالية غير المسجلة.
ويرى القانونيون أن قرار الرئيس السيسي الذي أصدره اليوم الإثنين يعني إلغاء جميع الإجراءات الاستثنائية، وسيادة جميع الضمانات الدستورية المقررة في الدستور والإجراءية المقررة في الإجراءات الجنائية أمام المحاكم العادية، ومن ذلك إلغاء الإجراءات الاستثنئاية أمام محاكم أمن دولة طوارئ والأحكام التي كانت تخضع للتصديق من مكتب شئون أمن الدولة.. الآن أصبحت هذه الأحكام تخضع لإجراءات الطعن العادية، وإذا كنا أمام جناية تخضع للنقض".

ويعتبر القرار تأكيدا على استقرار الدولة لأول مرة منذ عقود طويلة في ظل جهود التنمية التي تشهدها البلاد في كل المجالات.

إلغاء حالة الطواريء الرئيس السيسي مصر الاستقرار التنمية امن الدولة التفتيش الوثيقة

تحقيقات وتقارير