الوثيقة
صناعة النواب: الأبواب مفتوحة أمام مشاركة القطاع الخاص في الاقتصاد الوطني وتوجيهات السيسي مباشرة وواضحةالنائب مصطفى بدران: القرار الرئاسي بالعفو عن أبناء سيناء خطوة هامة نحو تعزيز الثقة في الدولة المصريةرئيس صحة الشيوخ: الدولة تجاوزت مختلف التحديات الصعبة داخليا وخارجيا في 2024 بفضل قيادتها و2025 يشهد استمرار النموبعد تعيينه معيدًا بالجامعة الأوروبية.. محمد رشوان: سأبذل قصارى جهدي لتشريف مصر في الخارجأمين مساعد لجنة الإسكان بحزب الجيل: قضية الإيجار القديم تتطلب حوارا مجتمعيا وقانونا جديدا يحقق التوازن ويضمن حقوق المالك والمستأجرقيادي بـ”مستقبل وطن”: السوق العقارى المصري سيشهد ازدهارًا كبيرًابرلماني: يجب مواصلة جهود التنمية والعطاء التي أصبحت علامة مميزة لمسيرة الرئيس السيسيالاتحاد العام للمنتجين العرب يطلق الشعبة العامة لتمكين ذوي الهمم ..الأحد المقبلخبير سياسي: مصر حققت طفرة غير مسبوقة في ملف حقوق الإنسانخبير سياسي: القيادة السياسية تضع ذوي الهمم على رأس أولوياتهاإقبال واسع من المواطنين في مناطق الصف والعياط وأطفيح لتحرير توكيلات حزب ”الجبهة الوطنية”مستقبل وطن: ننتظر حلول فعّالة لدعم الصناعة بعد قرار الحكومة بتشكيل مجموعات عمل متخصصة لدراسة مشكلات القطاع
الأخبار

أحمد بدرة: نأمل من الحزب الجديد إثراء المشهد السياسي

أحمد بدرة، مساعد رئيس حزب "العدل" لشؤون تنمية الصعيد
أحمد بدرة، مساعد رئيس حزب "العدل" لشؤون تنمية الصعيد

قال أحمد بدرة، مساعد رئيس حزب "العدل" لشؤون تنمية الصعيد، إن عدد الأحزاب السياسية في مصر حاليًا وفقًا للجنة شؤون الأحزاب أصبح أكثر من 100 حزب سياسي؛ منها 87 حزبًا مُعترف بها من الجهات المسؤولة، إضافة إلى عدد آخر مُجمد أو واجه عقبات مالية أو سياسية أو تم حله أو بات خارج المنافسة.

وطالب “بدرة"، في بيان اليوم الأحد، الأحزاب السياسية الجماهيرية بتقديم حلول للمشكلات التي تواجهها مصر حاليًا في ظل التحديات الراهنة إقليميًا ودوليًا في دول الجوار وخصوصًا سوريا وليبيا والعراق وفلسطين واليمن والصومال، كما حث الأحزاب جميعها على الاشتباك مع قضايا المواطن وإتاحة المجال لدمج الشباب في الحياة السياسية وتشجيعهم على ممارسة العمل السياسي لتخريج كوادر شابة قادرة على إثراء المشهد السياسي المصري الذي يحتاج لضخ دماء جديدة.

وتساءل مساعد رئيس حزب "العدل" لشؤون تنمية الصعيد، عن مصير الأحزاب التي ظهرت بعد ثورة يناير 2011، وأسباب تراجع دور هذه الأحزاب التي يحب أن تكون جزءًا من الحياة السياسية المصرية بعد ثورتين، موضحًا أن هذه الأحزاب يحب أن تكون مصنعًا للكوادر السياسية الشابة من الجامعات والميادين بما يصنع شعبية معقولة بعيدًا عن الدوائر التنفيذية التقليدية، داعيًا هذه الأحزاب أن تُمارس السياسة بمفهوم عصري وتقترب من النماذج الليبرالية في الغرب؛ بما يعود بالنفع على المجتمع المصري والحياة السياسية شبه الراكدة.

وكشف عن أن أسباب تراجع شعبية الأحزاب الشرعية القديمة المُعترف بها حاليًا وغيرها في الشارع المصري مؤخرًا هو عدم التحامها بقضايا المواطن اليومية وغياب الرؤية المستقبلية في عملية التنمية المستدامة التي تعود بالنفع على مستقبله ومستقبل أبناءه، معربًا عن أمله أن يُضيف الكيان السياسي الجديد والذي يُخطط لتأسيس حزب سياسي جديد للمشهد السياسي الراكد، ويكون معبرًا عن تحالف 30 يونيو لخوض غمار الانتخابات البرلمانية المقبلة، التي ستنطلق في 12 نوفمبر 2025 ليكون الحزب الوليد مُمثلًا لثورة 30 يونيو، وينجح في استعادة تحالفها الواسع ويُعبر عن سياسة المرحلة القادمة بتحدياتها الجسام.

الأخبار