الوثيقة
حزب الاتحاد: لقاء مدبولي والمستثمرين فرصة لعرض مشاكل القطاعات الاقتصادي والعمل على حلهاياسر البخشوان: ناقشنا ملف التعدين واستخراج المعادن والبترول مع رئيس جمهورية أفريقيا الوسطىنائب الشيوخ: استمرار تدفق المساعدات الإنسانية لقطاع غزة يؤكد وقفة مصر بجانب الحقوق المشروعة للشعب الفلسطينيالجالية المصرية في النرويج تدعم القيادة السياسية لحماية الأمن القوميالمؤتمر العلمي الأول للإدارة العامة للصيدلة يشهد محاضرة عن استهلاك المضادات الحيويةنشأت العمدة: العفو الرئاسي عن 54 من أبناء سيناء قرار حكيم يعكس تقدير بطولاتهم وتضحياتهممستقبل وطن: قرار العفو الرئاسي عن أبناء سيناء يؤكد تقدير القيادة السياسية لدورهم الوطنيمستقبل وطن: مراجعة صندوق النقد فرصة استراتيجية لتعزيز الاستقرار المالي والنمو في مصرقيادي بمستقبل وطن: العفو الرئاسي عن 54 من أبناء سيناء قرار إنساني يعكس قوة الدولة والتقدير لتضحيات أبنائهاالدكتورة رحاب فارس تعلن طباعة ونشر كتابها الأول بعنوان ”أثر تطبيقات الذكاء الاصطناعي في قطاع البترول”أحمد بدرة: العفو عن 54 من أبناء سيناء خطوة لتحقيق السلام الاجتماعيرئيس صحة الشيوخ: العفو الرئاسي عن 54 مواطن قرار إنساني لاقى صدى واسع بين أبناء سيناء
ثقافة وفنون

أحمد مهران للإعلامية دينا المصري: مسلسل ”برغم القانون” كله أخطاء إملائية

المحامي أحمد مهران والإعلامية دينا المصري
المحامي أحمد مهران والإعلامية دينا المصري

قال المحامي أحمد مهران، مدير مركز القاهرة للدراسات السياسية والقانونية، إن هناك أحد الأشخاص في مسلسل "برغم القانون" ادعى كذبًا بأنها باعت شقة وحدة سكنية، واتهم المحامية الموجودة في العمل بالنصب، فقامت المحامية بالبكاء، لأنها لا تعلم ماذا تفعل، معقبًا: "المحامي بمنتهى السهولة يجلس ويضع قدم على قدم، ويطلب إحالة العقد إلى مباحث التزييف والتزوير، بدلاً من البكاء طوال المسلسل".

وأضاف "مهران"، خلال حواره مع ببرنامج "تحب نتكلم"، الذي تقدمه الإعلامية دينا المصري، المذاع على فضائية "الشمس"، أن المسلسل يحتوي على الكثير من الأخطاء الإملائية، معقبًا: "القائمين على العمل استخسروا يجيبوا محامي، لو الإنتاج كلف نفسه وجاب محامي فاهم قانون كان المسلسل طلع أحسن من ذلك".

وأوضح أن هناك قاعدة فقهية تطبق في المحاكم المسرية قائمة على أن "الولد للفراش"، مشيرًا إلى أن هناك شخصا طلب من المحكمة إعداد تحليل بصمة وراثية للتأكد من أن أولاده المكتوبين بأسمه ليسوا أولاده، والتحاليل أكدت ذلك، ورغم ذلك لم تلغي المحكمة نسب الأطفال إليه، حفاظًا على مصلحة الطفل، معقبًا: "درء المفاسد مقدم على جلب المصالح".

ثقافة وفنون